منتديات النيـــــزك الاسطـــوري
اهــــلا وسهـــلا اخي وأختي الغالـيــة في منتدااكـم

ارجو ان تكونو في تمام الصحـة والعافـية...

لاإلـة إلا اللــه محمد رســول اللـه

صــلــــــي على النـبــــي..
منتديات النيـــــزك الاسطـــوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات النيـــــزك الاسطـــوري

كــــل ماهو على بــالك موجود ان شاء الله ... اهلا وسهلا بكــم في {منتديات النيزك الاسطوري}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشروع قانون أميركي لملاحقة مؤسس «ويكيليكس»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك النكت
اداري سابق
اداري سابق
ملك النكت


عدد المساهمات : 1957
تاريخ التسجيل : 21/07/2010

مشروع قانون أميركي لملاحقة مؤسس «ويكيليكس»  Empty
مُساهمةموضوع: مشروع قانون أميركي لملاحقة مؤسس «ويكيليكس»    مشروع قانون أميركي لملاحقة مؤسس «ويكيليكس»  Icon_minitime1الجمعة ديسمبر 03, 2010 11:14 pm



اتجهت الولايات المتحدة إلى التضييق على موقع «ويكيليكس» ومؤسسه جوليان اسانغ قضائياً بعد كشف الموقع عن برقيات سرية دبلوماسية أميركية أربكت العالم، وفيما لاقت الخطوة الأميركية بملاحقة مؤسس «ويكيليكس» الترحيب من السفراء في الأمم المتحدة، حاولت واشنطن نزع الصفة الصحافية عن أسانغ واعتبرته وزارة الخارجية الأميركية بأنه «لاعب سياسي» يعتزم تقويض الدبلوماسية الدولية، في خطوة فسرت بأنها هجوم استباقي لثني الموقع عن نشر وثائق سرية جديدة ربما تتضمن أسماء عملاء في الاستخبارات الأميركية، فيما لجأ الموقع أمس الى سويسرا بعد تعرضه لهجمات الكترونية جديدة في ظل سعي واشنطن الى وقف أنشطته.


واقترح اعضاء جمهوريون ومستقلون في مجلس الشيوخ الاميركي مشروع قانون لتسهيل ملاحقة «ويكيليكس» ومؤسسه جوليان اسانغ الذي تريد الولايات المتحدة احالته الى القضاء.


ويهدف مشروع القانون الذي رفعه الجمهوريان جون اينسن وسكوت براون والسيناتور المستقل جو ليبرمان، الى «منع نشر اسماء مخبري وكالات الاستخبارات الاميركية»، حسب ما جاء في بيان. ولم يوضح البيان بالمقابل ما اذا كان القانون الجديد سيطبق ايضا على وسائل الاعلام الاميركية التقليدية التي تنشر الوثائق التي كشفها الموقع.


وقال السيناتور اينسن ان مؤسس الموقع الاسترالي «جوليان اسانغ وشركاءه يوفرون لأعدائنا لائحة أهداف لضربها» مضيفا، ان «ويكيليكس ليس موقع اخبار وان اسانغ ليس صحافيا».


وقال ليبرمان «يجب ان يعلم حلفاؤنا ومصادر الاستخبارات ان حياتهم لن تكون بخطر من قبل معارضيهم»، مضيفا «قالت ادارتنا بكل وضوح انها لن تتسامح مع كشف هوياتهم». وحضر المناقشات في مجلس الشيوخ رئيس هيئة الأركان المشتركة مايك مالين.


مشكلة حقيقية


من جهته قال السيناتور الديمقراطي ديان فاينشتاين إنه «غير مفهوم بالنسبة لي أن يقوم جندي برتبة متدنية بفعل كل هذه الأشياء دون مراقبة، دون أن يجد ضابط مراقبة يقف أمامه، هذه مشكلة حقيقية».


ويبحث محامو الحكومة الأميركية حاليا في إمكانية ملاحقة أسانغ قضائيا بتهمة التجسس، وذلك حسبما قال مسؤول دفاعي أميركي بارز، تحدث شريطة حجب هويته، في وقت سابق هذا الأسبوع. وكانت السلطات السويدية تمكنت من انتزاع حكم قضائي الخميس الماضي في إطار محاولتها لاعتقال مؤسس «ويكيليكس» لاستجوابه في قضية اعتداء جنسي.


لاعب سياسي


إلى ذلك، ذكرت وزارة الخارجية الأميركية أن مؤسس الموقع المثير للجدل جوليان أسانغ هو «لاعب سياسي» يعتزم تقويض الدبلوماسية الدولية من خلال تعريض الجهود الرامية لحل المشكلات في انحاء العالم للخطر. وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية بي جيه كرولي «إنه ليس صحافيا. وليس كاشفا للأسرار.. إنه لاعب سياسي وله أجندة سياسية».


وأضاف كرولي أن أسانغ «يسعى لتقويض النظام الدولي الذي يمكننا من التعاون والتكاتف مع الحكومات الأخرى، والعمل في وسائط متعددة الأطراف وعلى أساس ثنائي للمساعدة على حل القضايا الإقليمية والدولية».


تفهّم السفراء


في الأثناء، أعلنت سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة سوزان رايس خلال مؤتمر صحافي ان السفراء في المنظمة الدولية اعربوا عن دعمهم لها حول ما كشفه «ويكيليكس». واضافت ان السفراء الآخرين للدول ال15 في مجلس الامن الدولي «أعربوا عن تضامنهم ودعمهم وان ما نشر موقع «ويكيليكس» لم يحد من قدرتنا على قيامنا بعملنا اليومي»، مضيفة «سوف نستمر في انتاج العمل الجيد». وأوضحت ان «الأمين العام للأمم المتحدة (بان كي مون) يعلم جيدا ان الولايات المتحدة وممثلينا هنا يتصرفون كدبلوماسيين وليس اي شيء آخر».


ونشر ويكيليكس مذكرة سرية وقعتها وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في يوليو 2009 تطالب بتفاصيل تقنية حول شبكات الاتصالات التي يستعملها مسؤولون في الامم المتحدة.


لجوء إلى سويسرا


من جانب آخر، لجأ موقع «ويكيليكس» الى سويسرا أمس بعد تعرضه لهجمات الكترونية جديدة. واعلن الموقع عبر موقع تويتر ان «ويكيليكس انتقل الى سويسرا»، كاشفا عنوانه الالكتروني الجديد (ويكيليكس. سي اتش) بعد ان بات متعذرا على مستخدمي الانترنت الدخول الى الموقع عبر عنوانه المعتاد «ويكيليكس. اورغ».


صعوبات تعترض محاكمة أميركا له


يرى خبراء قانون التجسس أن السلطات الأميركية قد تواجه عقبات قانونية لا يمكن تخطيها اذا حاولت توجيه اتهامات جنائية لمؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانغ حتى اذا جاء بقدميه الى أراضي الولايات المتحدة، وذلك لأنها تحتاج إلى أدلة دامغة تثبت تورطه مع جهات خارجية.


وتحقق وزارة العدل الاميركية في مجموعة هائلة من التسريبات لمئات الآلاف من الوثائق الاميركية السرية التي أمد بها الموقع الالكتروني المتخصص في نشر المعلومات السرية وسائل اعلام اخبارية ونشرها على موقعه على الانترنت.


لكن ثلاثة من خبراء قانون التجسس قالوا ان محاكمة أسانغ بمثل هذه التهم سيحتاج أدلة تثبت أن المدعى عليه كان على اتصال بممثلي قوى خارجية وانه كان ينوي امدادها بأسرار. ولم تظهر أدلة من هذا النوع على السطح او حتى ترددت مزاعم بشأنها في حالة «ويكيليكس» أو أسانغ قرصان الكمبيوتر المتسلل السابق الاسترالي المولد الذي أصبح من المشاهير على المستوى الدولي.


وقال مارك زيد، وهو محام متخصص في قضايا المخابرات، انه سيكون «من الصعب جدا على الحكومة الاميركية محاكمة أسانغ في الولايات المتحدة على ما يفعله».


وغادر أسانغ، الذي يرتحل من مكان الى آخر ويحيط نفسه بالغموض، السويد الشهر الماضي بعد أن قالت السلطات هناك انها تريد استجوابه بشأن مزاعم متصلة بالاغتصاب واعتداءات جنسية أخرى. وأصدرت الشرطة الدولية «الانتربول» الثلاثاء الماضي «إشعارا أحمر» طلبا للمساعدة في إلقاء القبض على أسانغ في ما يتصل بالتحقيق الذي يجري في السويد.


وهناك أجزاء في القانون الأميركي تسهل محاكمة الأشخاص على الكشف عن معلومات المخابرات الاميركية السرية أو هويات الضباط أو المعلومات السرية المتصلة بالأسلحة النووية والتجسس الالكتروني دون إذن. لكن لا توجد أدلة على أن أسانغ او موقع «ويكيليكس» سربا مواد قد تخضع لهذه القوانين.


ومنذ بدأ «ويكيليكس» تسريب وثائق وزارة الخارجية الاميركية الاحد الماضي نددت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما بالمسؤولين عن التسريبات ووعدت باتخاذ اجراءات لوقف هذه الأنشطة. وقال وزير العدل الأميركي ايريك هولدر ان وزارة العدل تجري «تحقيقا نشطا»، وأكد أن تعهدات الادارة باتخاذ اجراءات «ليست مجرد جعجعة». فيما قال مارك ستيفنز، وهو محام في لندن يمثل أسانغ، انه على علم بتصريحات هولدر، وأضاف «من الصعوبة بمكان أن أرد الى أن أرى زعما محددا».


ويقول خبراء في القانون ان هناك أساسا قويا لإقامة دعوى جنائية ضد مانينغ بسبب المزاعم بأنه كشف عن مواد سرية دون اذن أثناء عمله لحساب الحكومة الاميركية. لكن أسانغ لم تكن له علاقة بالحكومة الاميركية ولم يكن عليه اي التزام تجاهها.


وبموجب القانون بما في ذلك التعديل الاول للدستور الاميركي الخاص بحرية الصحافة فقد لا يكون هناك فارق يذكر بين محاولة محاكمة أسانغ او غيره من القائمين على موقع «ويكيليكس» ومحاكمة المنابر الإعلامية الأعرق. وتاريخيا تجنبت السلطات الاميركية محاكمة الصحافيين أو الهيئات الإعلامية.


وقال العضو الجمهوري البارز بلجنة المخابرات في مجلس الشيوخ كيت بوند «يحتاج الكونغرس الى أن يسمع من وزارة العدل بشأن الاتهامات التي تنوي الحكومة توجيهها ضد مؤسس ويكيليكس»، وأضاف «اذا لم يكن لدى وزارة العدل أداة قانونية لتفعل هذا فإنها يجب أن تكون صريحة مع الكونغرس والشعب الاميركي».


فيما قال جوزيف ديجينوفا، وهو محام سابق في واشنطن تولى قضايا تجسس هامة من قبل، ان السلطات الاتحادية ستواجه عقبات قانونية «صعبة الى حد بعيد» اذا حاولت محاكمة أسانغ. لكنه أضاف أن على المسؤولين مثل هولدر أن يوجهوا تهديدات بالمحاكمة حتى لو لم يكن لديهم سند قانوني «ليبعثوا بإشارة» الى من يعتزمون تسريب معلومات.


من الحدث


«ويكيليكس»: إيرن تموّل مجموعة من الزعماء الأفغان


كشفت وثائق دبلوماسية للسفارة الأميركية في كابول أن ايران تموُل مجموعة من الزعماء الأفغان السياسيين والدينيين، وتستميل علماء الدين وتدرّب مقاتلي طالبان وتسعى للتأثير حتى على النواب.


وقالت صحيفة «الغارديان» أمس نقلاً عن الوثائق «إن أحد كبار مساعدي الرئيس الأفغاني حامد قرضاي ابلغ دبلوماسياً أميركيا بارزاً أن مسؤولين أفغان من جميع الاختصاصات، ومن بينهم أشخاص رُشحوا لتولي مناصب وزارية، يحصلون على رواتب من ايران».


وأضافت أن المسؤول الإيراني محمد عمر داودزي ابلغ في فبراير الماضي نائب السفير الأميركي في كابول فرانسيس ريتشاردوني وقتها أن ايران «خصصت رواتب لعدد من نواب الوزراء في الحكومة الأفغانية ومسؤولين آخرين، بما في ذلك واحد أو اثنان في قصر الرئاسة، وأن بعض هؤلاء تم إعفاؤهم من مناصبهم لهذا السبب».


واشنطن قلقة من التمييز ضد المسلمين في فرنسا


يراقب الأميركيون الضواحي الفرنسية ذات الكثافة السكانية القوية من المهاجرين ويبدون بحسب برقيات كشفها موقع «ويكيليكس» مخاوف من ان يثير التمييز ضد المسلمين ازمات متكررة ويجعل من فرنسا «دولة ضعيفة» و«حليفا اقل فعالية».


وقالت السفارة الاميركية في برقية صيغت في التاسع من نوفمبر 2005 ان «المشكلة الحقيقية هي فشل فرنسا البيضاء والمسيحية في اعتبار المواطنين اصحاب البشرة الاكثر اسمرارا والمسلمين كمواطنين فعليين». وهذه البرقية المعنونة «هل يتبدد نموذج الاندماج الفرنسي؟» والتي صيغت في وقت شهدت فيه ضواحي كبريات المدن الفرنسية ثلاثة اسابيع من اعمال الشغب العنيفة، تشير الى «الحقيقة المرعبة لفشل فرنسا المتواصل في دمج سكانها من المهاجرين».



كلينتون تتصل بزرداري وتناقش معه التسريبات


أجرت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون اتصالاً هاتفياً بالرئيس الباكستاني آصف علي زرداري وناقشت معه مسألة تسريبات «ويكيليكس» التي أثارت جدلاً عالمياً واسعاً. وأفادت قناة «جيو تي في» الباكستانية أمس ان كلينتون تحدثت مع زرداري الليلة قبل الماضية وناقشا معاً الشؤون الثنائية على خلفية ما نشره «ويكيليكس» من مراسلات ومذكرات رسمية.


وقال الناطق باسم الرئيس فرحة الله بربر ان كلينتون وزرداري اتفقا على ان الموقع لم يكتف بنشر المعلومات من دون إذن بل استندت مواده أيضاً إلى معلومات خام لا تعكس الطبيعة الحقيقية للمراسلات الرسمية. واتفق المسؤولان على ان التسريبات لن تترك أية ظلال على الشراكة الاستراتيجية بين أميركا وباكستان.


برلين تستبعد استدعاء السفير الأميركي


أكدت الحكومة الألمانية أنها لن تستدعي السفير الأميركي في برلين ولن تطالب واشنطن بالاعتذار على خلفية نشر موقع «ويكيليكس» الالكتروني وثائق سرية.


وأوضح الناطق باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت أمس في برلين أن نشر هذه الوثائق لم يلحق «ضررا كبيرا بألمانيا». وقال إن بعض الأمور كانت «غير معتادة وأيضا مثيرة للغضب ولكن لا يوجد من بينها الشيء القوي الذي من الممكن أن يضر بالعلاقات الألمانية الأميركية».


في الوقت نفسه عقب المتحدث على الجدل المثار حاليا حول قيام هيلموت ميتسنر مدير مكتب وزير الخارجية فيسترفيلة بتسريب معلومات للسفارة الأميركية حول سير المفاوضات بين التحالف المسيحي الذي تنتمي إليه المستشارة أنجيلا ميركل والحزب الديمقراطي الحر الذي يتزعمه فيسترفيلة بشأن تشكيل ائتلاف حاكم بين الطرفين. وقال الناطق إن الحكومة لا تنظر إلى هذه الواقعة باعتبارها عملية تجسس.


جمهوريّة «الحُمّص» تتحدّى بوثائقها السريّة


فيما العالم يحبس أنفاسه مترقّباً ما ينشره «ويكيليكس» من وثائق سريّة، سارعت «وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية» الى نشر تكهّناتها عما يملكه هذا الموقع من معلومات تتعلّق ب«جمهوريّة الحُمّص»!.. ف«ويكيليكس»، حسب الوكالة، «سرّب معلومات إلى العدو الغاشم عن المقادير المستعملة في تسجيل رقم قياسي لأكبر صحن حمّص، في المجرّة جمعاء»، وسرّب كذلك «خُطّة سريّة لوزارة المال اللبنانية، تقضي بسدّ هدر المال العام ب.. فلّينة».


مقدار صغير من الفكاهة يقدّمها موقع «جمهوريّة الحمّص ـ وكالة الأنباء الرسميّة»، والذي انطلق بحلّة جديدة مطلع هذا العام والتي تختفي الأرزة من العلم اللبناني، ليحلّ مكانها صحن حمّص.


وتجدر الإشارة الى أن «وليد القرن» (34 عاماً) أطلق هذا الموقع في أبريل من العام 2009، وهو لبناني مقيم في الخارج يفضّل عدم الكشف عن هويّته كي لا يُستخدم اسمه في نسب الموقع إلى جهة طائفيّة أو حزبيّة معينة وذلك بعدما أحبّ أن ينقل كل خبر يقرأه يومياً، لكن على طريقته، عبر مدوّنة خاصة به.


ولأنه سئم من السياسة اللبنانية، قرّر أن يحوِّل المدونة في وقت لاحق إلى موقع رسمي بعنوان «جمهورية الحمص ـ وكالة الأنباء الرسمية». وبالفعل، ينقل الموقع الأخبار اليومية على مدار الساعة (تقريباً) ويعتمد العلم اللبناني شعاراً له، لكنه يستبدل الأرزة الخضراء بصحن الحمّص، كون «جميع اللبنانيين يتّفقون على هذا الطبق من جهة، ولأن الطبق يشبه الخبيصة التي نعيشها من جهة أخرى».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشروع قانون أميركي لملاحقة مؤسس «ويكيليكس»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» برنامج أميركي لضمان الأمن في مطارات اليمن
» تطويق أميركي للاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة
» وثائق «ويكيليكس» تعمق الانقسام العراقي
» مواجهات سياسية جزائرية حول قانون تجريم الاستعمار
» مشروع استيطاني في القدس.. وشهيدان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النيـــــزك الاسطـــوري  :: المنتدى العــام.. :: المنتدى الــعام والسوالف واخبار العالم اليوم..-
انتقل الى: